زهرة النرجس الإثنين مايو 03, 2010 10:55 pm---- بسم الله الرحمن الرحيم 
الخطوات العملية والبسيطة التي تساعدنا على سحر الآخرين وكسب قبولهم
من النظرة الأولى ومن المقابلة الأولى :
1) الثقة بالنفس جسر للنجاح ولكسب ود واحترام الآخرين .
2) عبر عن أفكارك ومشاعرك باستخدام لغة الجسد وتنوع نبرات الصوت.
وتذكر أن الألفاظ لا تؤثر إلا بمقدار 7% والاعتناء بالصوت ونبراته 38% وحركة الجسد 55% .
3) تذكر أن الابتسامة الصادقة تشع بالدفء وتوحي بالثقة وتمد جسورا من الألفة والود
ولكن أحذر من الابتسامة في غير موضعها فهي تعني الخفة والسفه .
4) اعتن بمظهرك ورائحتك فالملبس الجميل والرائحة الزكية
تزيد من احترام الآخرين لك وتعزز من ثقتك لنفسك .
5) البساطة والتواضع في التعامل والبعد عن الكبر والغطرسة .
تذكًر دائماً بأن :
الانطباعات الأولى لها أهمية كبيرة جداً في التعامل مع الآخرين .
فإذا ما كوّن الآخرون عنك انطباعاً سلبياً،فإنك قد تقضي بقية عمرك في محاولة
إثبات عدم صدق هذا الانطباع ومحاولة تغييره. فلماذا تجشّم نفسك هذا العناء؟
أليس من الأفضل البدء بانطباع إيجابي ثم تعزيزه بدلاً من البدء بانطباع سلبي ثم تغييره؟
وتذكًر أيضاً :
أنه لا يمكن للآخرين أن يتوقفوا عن تكوين انطباعات عنك، مهما حاولوا فهكذا يعمل الذهن البشري.
فإذا كان من المحتم أن يكون الآخرون عنك انطباعا ما، فلماذا لا تجعله انطباعاً إيجابياً .
أقوال لها نكهة مميزة .. ومفعول سحري :
( النفوس بيوت أصحابها ، فإذا طرقتموها فاطرقوها برفق )
( حتى يشعر بك الآخرون ، يجب عليك أن تشعرهم بوجودهم )
( الابتسامة أقل كلفة من الكهرباء ، وأكثر إشراقاً منه
منقول......
الخطوات العملية والبسيطة التي تساعدنا على سحر الآخرين وكسب قبولهم
من النظرة الأولى ومن المقابلة الأولى :
1) الثقة بالنفس جسر للنجاح ولكسب ود واحترام الآخرين .
2) عبر عن أفكارك ومشاعرك باستخدام لغة الجسد وتنوع نبرات الصوت.
وتذكر أن الألفاظ لا تؤثر إلا بمقدار 7% والاعتناء بالصوت ونبراته 38% وحركة الجسد 55% .
3) تذكر أن الابتسامة الصادقة تشع بالدفء وتوحي بالثقة وتمد جسورا من الألفة والود
ولكن أحذر من الابتسامة في غير موضعها فهي تعني الخفة والسفه .
4) اعتن بمظهرك ورائحتك فالملبس الجميل والرائحة الزكية
تزيد من احترام الآخرين لك وتعزز من ثقتك لنفسك .
5) البساطة والتواضع في التعامل والبعد عن الكبر والغطرسة .
تذكًر دائماً بأن :
الانطباعات الأولى لها أهمية كبيرة جداً في التعامل مع الآخرين .
فإذا ما كوّن الآخرون عنك انطباعاً سلبياً،فإنك قد تقضي بقية عمرك في محاولة
إثبات عدم صدق هذا الانطباع ومحاولة تغييره. فلماذا تجشّم نفسك هذا العناء؟
أليس من الأفضل البدء بانطباع إيجابي ثم تعزيزه بدلاً من البدء بانطباع سلبي ثم تغييره؟
وتذكًر أيضاً :
أنه لا يمكن للآخرين أن يتوقفوا عن تكوين انطباعات عنك، مهما حاولوا فهكذا يعمل الذهن البشري.
فإذا كان من المحتم أن يكون الآخرون عنك انطباعا ما، فلماذا لا تجعله انطباعاً إيجابياً .
أقوال لها نكهة مميزة .. ومفعول سحري :
( النفوس بيوت أصحابها ، فإذا طرقتموها فاطرقوها برفق )
( حتى يشعر بك الآخرون ، يجب عليك أن تشعرهم بوجودهم )
( الابتسامة أقل كلفة من الكهرباء ، وأكثر إشراقاً منه
منقول......
